سجلت عملة البيتكوين أعلى مستوياتها على الإطلاق مع فوز الرئيس المنتخب دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2024 واستمرت فى تحقيق قمم أعلى حيث وصلت اليوم 11 نوفمبر 2024 إلى 84,700 دولار أمريكي. من المقرر أن يعود ترامب إلى البيت الأبيض بعد مغادرته في يناير 2021، ويبدو الآن أنه يحمل معه موقفًا مؤيدًا للعملات المشفرة. قدمت حملته عدة تعهدات لدعم قطاع العملات المشفرة، مما يمثل اختلافًا عن الإدارة السابقة.
تبنّى البنك المركزي النرويجي، “Norges Bank “، لوائح الأصول المشفرة الأوروبية المعروفة باسم “MiCA”، بينما يقيّم في الوقت الحالي إمكانية اعتماد عملة رقمية للبنك المركزي (CBDC). في مقابلةٍ مع “كوينتيليغراف، صرّح “كيتيل واتني”، مدير مشروع العملة الرقمية المركزية في بنك النرويج، بأن النرويج، كعضوٍ في المنطقة الاقتصادية الأوروبية (EEA)، ترحّب بأطر عمل “MiCA”. ولكنه أشار إلى أن البنك لا يزال يبحث في “ما إذا كانت هناك حاجة لتشريعات إضافية لتعزيز
مع تفكير السياسيين الأمريكيين في إطلاق احتياطي البيتكوين، تستعدّ دول الشرق الأوسط لتسريع سياسات ومبادرات العملات المشفرة، مما يشير إلى تحوّلاتٍ مُحتملة في الاستراتيجيات المالية الإقليمية. قدّم بعض السياسيين الذين يناضلون من أجل المنصب وعوداً جريئة لإنشاء احتياطي للبيتكوين في الولايات المتحدة. وقد اكتسب هذا الزخم السياسي شكلاً ملموساً في 31 يوليو، عندما قدّمت السناتور “سينثيا لوميس” مشروع قانون الاحتياطي الاستراتيجي للبيتكوين، بهدف توجيه الحكومة لإنشاء صندوق احتياطي مُخصّص للبيتكوين،
لا يزال لدى بورصة “Mt. Gox” حوالي 90 ألف بيتكوين، والتي تقدّر قيمتها بنحو 6 مليارات دولار، في الوقت الذي يُناقش به المستثمرون والمتداولون الآثار التي ستحدُثها عمليات البيع على سوق العملات المشفّرة. تُشير البيانات الصادرة عن “Arkham Intelligence” إلى أن آخر معاملة أجرتها “Mt. Gox” قد حدثت في 24 يوليو 2024، الساعة 06:50:05 ت ع م، واشتملت على ما يقرب من 382 بيتكوين، بقيمة 25 مليون دولار تقريباً، والتي
تعمل شبكة Nym mixnet المحايدة للسلسلة على حل مشكلة خصوصية طبقة النقل لأي سلسلة من الطبقة الأولى أو تطبيق لامركزي أو محفظة أو تطبيق من الطبقة الثانية يعاني كل تطبيق وخدمة إنترنت سواء كان Web 2.0 أو Web3 من نفس المشكلة الشائعة: تعرض حركة مرور الشبكة. وهذه مشكلة أساسية في تصميم الإنترنت نفسه. لكن Nym، بمهمتها المتمثلة في الخصوصية الكاملة عبر الإنترنت للجميع وفي كل مكان، تحل “مشكلة خصوصية طبقة
