المقدمة: لماذا يُعتبر Halo 2 طفرة تقنية؟ Halo 2 يمثل قفزة نوعية في عالم براهين المعرفة الصفرية (ZKPs)، حيث يحل العديد من المشكلات الجوهرية التي واجهتها تقنيات zk-SNARKs التقليدية. هذا التحديث الجذري، الذي بدأ دمجُه في شبكة Zcash منذ عام 2022، يجلب معه تحسينات جوهرية في: الأمان (إلغاء الحاجة لـ Trusted Setup) الكفاءة (تقليل التكاليف الحسابية) قابلية التوسع (دعم المعاملات الكثيفة) 1. البنية التحتية التقنية لـ Halo 2 1.1 التخلص
ما هي براهين المعرفة الصفرية (Zero-Knowledge Proofs)؟ فكرة براهين المعرفة الصفرية (ZKPs) بسيطة نظريًا: “أريد أن أثبت لك أنني أعرف سرًا معينًا دون أن أخبرك ما هو هذا السر.” مثال كلاسيكي: كهف علي بابا (نفق دائري له مدخلان، يحتاج كلمة سر لفتح الباب الداخلي). يمكن للمُثبِت (Prover) أن يقنع المُتحقِّق (Verifier) بأنه يعرف كلمة السر دون الكشف عنها، عبر الدخول والخروج من النفق بطريقة عشوائية. في Zcash، تُستخدم zk-SNARKs لإثبات أن: المعاملة صالحة (لديك رصيد كافٍ). لا
حصلت بورصة الأصول الرقمية الأوروبيّة، “بت باندا” (Bitpanda)، على موافقة مبدئية من سلطة دبي لتنظيم الأصول الافتراضية (VARA)، مما يمهد الطريق لدخولها سوق العملات الرقمية المُزدهر في الإمارات وتعزيز استراتيجيتها للتوسع العالمي. تُمكّن هذه الموافقة “بت باندا” من ترسيخ وجودها في منطقة الشرق الأوسط، بما يتماشى مع استراتيجيتها للتوسع خارج أوروبا، حيث تُعدّ المنصّة بالفعل مزودًا منظمًا للأصول الرقمية. وبرزت الإمارات، وخاصّةً دبي، كأحد المراكز الرائدة عالميًا في مجال التمويل
أعلن مركز أبوظبي للبلوكتشين عن توقيع شراكة استراتيجية مع شركة “Verichains” الرائدة في الأمن السيبراني وأمن البلوكتشين عالمياً. تهدف هذه الشراكة إلى تحقيق تحوّل جذري في مستوى أمن أنظمة البلوكتشين داخل الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وقد تم الكشف عنها خلال فعالية “Bitcoin MENA 2024″، لتجسّد التزام الطرفين بتعزيز البنية التحتية الآمنة للابتكار الرقمي ودفع عجلة النمو الاقتصادي، مع ترسيخ ريادة المنطقة في مجال تقنيات الويب 3.0. وتركّز هذه الشراكة
دعت منصّة “OpenSea” لتداول الرموز غير القابلة للاستبدال هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية إلى استثناء أسواق الـ (NFT) من الخضوع لقوانين الأوراق المالية الفيدرالية. وقالت المستشارة العامة لـ”OpenSea” أديل فور، ونائبة المستشار العام لورا بروكوفَر، في رسالة بتاريخ 9 أبريل موجهة إلى المفوضة هيستر بيرس، رئيسة فرقة العمل المعنية بالعملات المشفرة في الهيئة، إنه يتوجّب على الهيئة أن “توضح صراحةً أن أسواق الـ NFT مثل “OpenSea” لا تُصنف كبورصات بموجب قوانين الأوراق المالية
